سورية لاجئة متناكة
رجل كان دائما يراقب الفتاة الروسية كلما استقل القطار و في يوم جلس امامها و بدأو يتحدثون و بعد ايام من نفس الروتين بات تحكي له انها تحتاج الى المال لانها طردت من عملها فعرض عليها عرضه ذهبو الى حمام محطة القطار و تناقشو كم سيعطيها و عنما رضيت بالمبلغ جلس على كرسي الحمام و هو واقف امامها فتحت له سرواله و انصمت من حجمه الكبير و بع ان عكته بيدها الصغيرة اصبح حجمه اكبر و اطول بعد ان رأت رغوة زبه تخرج وضعته بين شفتيها و راحت في مص الزب بطريقة قوية جدا و هي تلحس و تمارس فنون المص التي لا تجيدها الا خبيرات البورنو الجنس الملتهب مما جعلالرجل يذوب امامها و يستسلم لمحنتها الكبيرة و يبدأ في تأوهه الذي جعلها تمصه اسرع و بلهفة اكبر .. بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة و هو يقول لها مممم لا تتوقفي اااه و لكي يشجعها اكثر كان يمرر النقود امام عينيها عنها اخرج زبه من بين شفايفها الوردية و عندها ادخل زبه الى كسها ..جسمها كان يرتفع في كل مرة يدخلها في كسها و بخرجه .. سكس ساخن جدا و هو يدخل زبه بكل قوة و نشوة الى كسها و بزازها التفاحية تقفز مع حركة جسمها عملو كل الوضعيات التي يمكن عملها في حمام عمومي و كانت هي تعض على شفتيها و هو يدخلها من طيزها و يوسع ثقبتها الصغيرة بقضيبه الضخم في الاخير كانت هي مددة على الارض و هو بين رجليها داخل كسها استمر في ادخال زبه الكبير الى كسها كان يريد تنييكها اكثر كانت يديه على صدرها لانه عند تنييكها كان يرتفع بقوة فمسكهما بقوة و بدا يدخل و يخرج زبه في كسها احس بان اجسامهم اصبحت ساخنة جدا و اقتربا من اخراج الحليب لذلك بدا يسرع في ادخاله و اخراجه الى ان فرغ باخلها .